• الإســـم: الشاملة الدولية للتدريب والتأهيل والدراسات والاستشارات
  • النشــاط: تدريب وتأهيـــــل
  • التأسيس: سنة 2013 – غريــان، ليبيا
  • العنـــوان : شارع كورنيش الجبل خلف مستشفى غريان المركزي غريان ليبيا
  • هاتـــف :
  • فاكــــس:
  • البريد الألكتروني : info@ictq-ly.com
  • الــــواب : www.ictq-ly.com

التدريب أساس التنمية

ان الحضارات العظيمة عبر التاريخ هي نتاج القدرة البشرية على تطوير الكفاءات الانسانية وصقلها من اجل الرقي والازدهار في شتى مناحي الحياة، والدول التي عرفت في عصرنا الحالي كيف تضع استراتيجياتها

بالاعتماد على التنمية البشرية التي محورها الاساسي الإنسان ازدهرت وحققت اختصار للزمن من اجل حاضرها ومستقبل اجيالها. وإيمانا منا نحن الشاملة الدولية للتدريب والتأهيل والدراسات والاستشارات بأهمية التدريب والتأهيل للعنصر البشري

اساسا للتنمية الشاملة والمستدامة، ووفق رؤى عصرية تلبي احتياجات مجتمعاتنا العربية للالتحاق بركب الحضارة المعاصرة كانت انطلاقتنا شاملة في اسلوب عملنا متكاملة في مجالات التدريب والتأهيل، وحرصنا على الاحترافية

المتميزة في عناصرنا من المدربين المؤهلين لأداء هذه الرسالة بخبرات عالمية جمعت بين المسيرة العملية والتكوين العلمي القادر على اداء وتحقيق الأهداف المنوطة بالتدريب والتأهيل. ولأننا نسعى دائما نحو أفق العالمية في أدائنا

فنحن نمتلك أدوات التكنولوجيا الحديثة والتقنية المتجددة في برامجنا العلمية، كما اننا نرتبط في مجال التكوين والتدريب والتأهيل بمؤسسات عربية ودولية باتفاقيات عمل وشراكة تؤهلنا لاستعمال المعدات والأدوات التي تساهم في الرفع

من الكفاءة والقدرة المعرفية العملية للمتدربين لدينا نضع كل امكانياتنا في خدمة اهداف مجتمعاتنا التي هي استراتيجيتنا في مجال التدريب والتأهيل لأجل مستقبلنا الذي نتشارك فيه معا.

المدرب ذ / أحمد أحمد الذيب

عضو هيئة المدربين بالدولية الشاملة.


الشاملة الدولية للتدريب والتأهيل والدراسات والاستشارات

إن بناء الاوطان يعتمد في أساسه على تطوير الافراد وتطوير المجتمعات فبالتدريب والتأهيل تتحقق زيادة إنتاجيات الافراد في منظومة المجتمع بأكملها فهو يمدهم بالمعلومات والبرامج التي تساعد في تحقيق أهدافهم والتي تنعكس إيجابيا في تطوير مهاراتهم وقدراتهم.
كما ان له دورا رئيسيا في تعديل السلوكيات الشخصية وصقل الذات نحو الأفضل وذلك بما يكتسبه الفرد في دورات لتأهيل والتدريب من معلومات وافكار جديدة تصب في مصلحته من اجل تغيير سلوكه الشخصي إلى الأفضل، وتحفيز قدراته ومهاراته الفعلية لاستخدامها في منظومته المجتمعية إيجابيا، سواء كانت هذه المهارات – فنية متخصصة – أو فكرية متنوعة – او سلوكية عامة.
وبما أن الانسان هو اساس البناء في عملية الانتاج فهو يحتاج إلى التجديد والتطوير المستمر التي ترفع من قدراته الذاتية لتعمل على زيادة الاداء وتحسينه وصقل مهاراته والاستفادة منها بالنفع لنفسه
 ولمجتمعه إذا كانت المؤسسات العامة والخاصة تسعى بسفة عامة إلى تحقيق اهدافها ونشاطاتها عن طريق خطط واستراتيجيات عمل تنفق عليها اموال طائلة وتكاليف باهظة لأجل الوصول لمستهدفاتها.
فإن الطريق الصحيح لتحقيق كل غاياتها هو الاداء الصحيح الذي لا يأتي إلا عن طريق التدريب والتأهيل والمتابعة المستمرة لبرامجه المتجددة والمتطورة لأجل تحقيق الأهداف والاستراتيجيات العامة
 الخاصة بما ينعكس على الاوطان والمجتمعات بتنمية مستدامة أساسها العنصر البشري الايجابي القادر على الاداء في منظومة ذات كفاءة واحترافيه قادرة على تحقيق الافضل دوما.